
مرحلة الطّفولة المُبكّرة، وتمتدّ خلال العام الثّالث والرّابع والخامس.
وتتميز هذه المرحلة بقدرة الطفل على اكتساب العديد من المهارات وأداء المهام، مما يطور لديه شعوراً بالجهد، وبالتالي يصبح الطفل قادراً على الإنجاز والتحصيل الدراسي.
الأمر نفسه تقريبًا ينطبق على وسائل تعديل ما يظهر من سلوك غير مرغوب لدى هذا الطفل، فبعد معرفتنا بما يجب أن يكون لدى الطفل في كل مرحلة والمهارات التي يتقنها ويستطيع أن يظهرها يمكن لنا أن نتفهم أن بعض السلوكيات مثلا يفعلها لأنه لم يتمكن بعد بحكم المرحلة الطبيعية للنمو التي يمر بها، أو أنها ضمن ملامح هذه المرحلة مثل مواقف وسلوكيات التمرد التي تظهر لدى المراهق؛ فهي من طبيعة المرحلة العمرية لدى الجميع، وتعد من بين المؤشرات الطبيعية التي تظهر بشكل تلقائي حتى يستطيع الطفل التعبير عن نفسه وعن رفض أي شيء يفرض عليه رغبة منه في وضع بصمة خاصة به تعبر عن فرديته وهويته الخاصة.
يعرف علم نفس النمو بأنه “هو العلم الذي يدرس سلوك الكائن الحي.
الإحساس بالاجتهاد في مقابل الإحساس بالدونية، وتستمر هذه المرحلة منذ السادسة إلى الثانية عشرة.
دراسة عليمة يمكن على اساسها فهم وضبط السلوك والتنبؤ به والتخطيط له”.
هكذا ويبدأ نور الطفل خلال هذه المرحلة بالاستكشاف بالحواس، ويبدأ في ادراك من حوله ويتفاعل مع من حوله.
ربما إذا بدا كل شيء طبيعيًا في حياة الطفل على المدى القصير، فإن آثار هذا الحدث الصادم ستظهر بالتأكيد في سلوك الطفل وحياته الاجتماعية في الأشهر أو السنوات التالية.
لمرحلتيّ البلوغ فالمراهقة أهميتهما؛ إذ تشكّلان دعامة أساسية في النمو النفسي لدى الإنسان، لكن التعويل الأكبر يكون بناء على ما تم منحه للطفل خلال مراحل الطفولة الأولى، من تجارب ترتبط بالهوية، وأخرى ترتبط بالتعامل بين ثنائيات مختلفة في المجتمع كما في حالة الوالدين والطفل، والوالدين بعضهما ببعض، والذكر والأنثى، والثواب والعقاب، والترغيب والترهيب، والخير والشر، وما إلى ذلك.
ونادرا ما يظهر لدى الأطفال مشكلات سمعية في هذه المرحلة.
والمراهقين لفهم انحرافات السلوك مثل الشذوذ لتحديد طريقة العلاج.
وبدأ في تكوين افكار ومبادئ وآراؤه الشخصية، وتبدأ مدراك الطفل في هذه المرحلة في التوسع.
أهم اعشاب تنزل الدورة الإمارات المحتبسة وتساعد على التخلص من الألم
ضغوط الانضمام إلى الفرق الرياضية.. والمنافسات التي لا تنتهي، والرغبة في التميز والنجاح.